سلفيت 26-4-2008 وفا- أقيم في بلدة دير استيا بمحافظة سلفيت، اليوم، مهرجان وبازار خيري دعما لأطفال قطاع غزة.
ونظم المهرجان والبازار نادي القيادات الشابة للتنمية المجتمعية (الإغاثة الدولية) في دير استيا، بالتعاون مع بلدة دير استيا وجمعية المعراج، ومركز صبايا، والهلال الأحمر، وجمعية ارسم بسمة للأطفال، وجمعية سيدات دير استيا، واتحاد الشباب الفلسطيني، ونادي دير استيا الرياضي.
وفي بداية المهرجان ألقى نصفت الخفش كلمة الإغاثة الدولية والقيادات الشابة، أوضح فيها أأأهمية دعم أهلنا في غزة، وخاصة الأطفال الذين يذبحون أمام العالم دون أن يحرك ساكنا.
وأشار إلى أن هذه المبادرة التي أطلقها نادي القيادات الشابة للتنمية المجتمعية للتأكيد على وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة المعاناة وأن جرح وألم اهلنا في غزة هو جرح وألم كل فلسطيني، وأن محافظة سلفيت من خلال أبنائها تؤكد محاربتها للحصار من خلال هذه الحملة ومن أجل التضامن مع القطاع الحبيب والتأكيد أننا جسد واحد لن يستطيع أي كان أن يفرق بين جناحي وطننا.
ودعا كافة المؤسسات الإنسانية إلى أن تأخذ دورها في محاربة الحصار ووقف المجازر التي تستهدف أهلنا في الوطن، كما دعا أبناء محافظة سلفيت للتبرع لأطفال غزة لتخفيف العبء عنهم ومن أجل الوقوف مع أنفسنا.
وفي نهاية المهرجان جرى تكريم ذوي الأسرى في بلدة دير استيا، حيث قامت جمعية المعراج بتقديم الدروع لأهالي الأسرى وسلمت عائشة سعادة الدروع لهم، وتم إلقاء قصائد شعرية وطنية عن غزة والمعاناة التي يمر بها شعبنا، وتقديم عرض للدبكة الشعبية من فرقة الشهيد ياسر عرفات من بلدة ياسوف.
وشكر حسين أبو حجلة عريف المهرجان، الإغاثة الدولية على دورها التنموي والإنساني وخاصة في تبني قضايانا الوطنية والقضايا العامة، ودعا الجميع للتبرع ومن ثم شراء المعروضات الموجودة في البازار الذي أقيم لرصد ريعه لصالح الحملة.
ونظم المهرجان والبازار نادي القيادات الشابة للتنمية المجتمعية (الإغاثة الدولية) في دير استيا، بالتعاون مع بلدة دير استيا وجمعية المعراج، ومركز صبايا، والهلال الأحمر، وجمعية ارسم بسمة للأطفال، وجمعية سيدات دير استيا، واتحاد الشباب الفلسطيني، ونادي دير استيا الرياضي.
وفي بداية المهرجان ألقى نصفت الخفش كلمة الإغاثة الدولية والقيادات الشابة، أوضح فيها أأأهمية دعم أهلنا في غزة، وخاصة الأطفال الذين يذبحون أمام العالم دون أن يحرك ساكنا.
وأشار إلى أن هذه المبادرة التي أطلقها نادي القيادات الشابة للتنمية المجتمعية للتأكيد على وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة المعاناة وأن جرح وألم اهلنا في غزة هو جرح وألم كل فلسطيني، وأن محافظة سلفيت من خلال أبنائها تؤكد محاربتها للحصار من خلال هذه الحملة ومن أجل التضامن مع القطاع الحبيب والتأكيد أننا جسد واحد لن يستطيع أي كان أن يفرق بين جناحي وطننا.
ودعا كافة المؤسسات الإنسانية إلى أن تأخذ دورها في محاربة الحصار ووقف المجازر التي تستهدف أهلنا في الوطن، كما دعا أبناء محافظة سلفيت للتبرع لأطفال غزة لتخفيف العبء عنهم ومن أجل الوقوف مع أنفسنا.
وفي نهاية المهرجان جرى تكريم ذوي الأسرى في بلدة دير استيا، حيث قامت جمعية المعراج بتقديم الدروع لأهالي الأسرى وسلمت عائشة سعادة الدروع لهم، وتم إلقاء قصائد شعرية وطنية عن غزة والمعاناة التي يمر بها شعبنا، وتقديم عرض للدبكة الشعبية من فرقة الشهيد ياسر عرفات من بلدة ياسوف.
وشكر حسين أبو حجلة عريف المهرجان، الإغاثة الدولية على دورها التنموي والإنساني وخاصة في تبني قضايانا الوطنية والقضايا العامة، ودعا الجميع للتبرع ومن ثم شراء المعروضات الموجودة في البازار الذي أقيم لرصد ريعه لصالح الحملة.