[size=21]مع عظيم احترام العرب في الجاهلية للحجر الأسود والمقام إلا أن الله حماهما من عبادتهما فلم يتحولا إلى أصنام وكذا الكعبة لأن الله ببالغ علمه الواسع أراد أن تكون هذه المقدسات لأمة محمد صلى الله عليه وسلم صافية نقية من شائبة الشرك في تاريخ وجودها.
لقد تغير أثر القدمين عن هيئتهما الأصلية وذلك لأن المقام كان مكشوفا , ومن كثرة مس الأيدي له ذهبت معالم تفصيل الأصابع.
صورة للمقام قبل قرار إلغاء المقصورة واستبدال ذلك بالصرح البلوري
المشاهد اليوم والمبني على قرار توصية رابطة العالم الإسلامي
الحلية الفضية المحيط بحجر مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام من الأعلى
ويظهر في الصورة بداية آية الكرسي.
الحزام النحاسي المطلي بالذهب و المثبت لقاعدة القبة الكرستالية
مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام الجديد مع القاعدة الرخامية الجديدة
والذي تم الانتهاء من ترميمه في 21 \ 10 \ 1418هـ