..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الشَّاكِرِينَ لآلاَئِكَ، الصَّابِرِينَ عَلَى بَلاَئِكَ، الرَّاضِينَ بِقَضَائِكَ، النَّاصِرِينَ لأَوْلِيائِكَ، الْمُجَاهِدِينَ لأَعْدَائِكَ. اللَّهُمَّ وَفِّقْنا جَمِيعاً لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى. اللَّهُمَّ خُذْ بِنَواصِينا لِلبِرِّ وَالتَّقْوَى. اللَّهُمَّ سَلِّمْنا وَسَلِّمْ مِنّا، وَخُذْ بِنَوَاصِينا لِما يُرْضِيكَ عَنّا، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ ما قَصُرَ عَنْهُ رَأيُنا، وَضَعُفَ عَنْهُ عِلْمُنا وَعَمَلُنا، وَلَمْ تَبْلُغْهُ مَسْأَلَتُنا مِنْ خَيْرٍ أَنْزَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ، فَإِنّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ، وَنَسْأَلُكَ إِيّاهُ. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا فَضْلَكَ بِذُنُوبِنا. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا خَيْرَ ما عِنْدَكَ بِسُوءِ ما عِنْدَنا، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ يَا وَلِيَّ الإِسْلاَمِ وَأَهْلَهُ مَسِّكْنِي بِالإِسْلاَمِ حَتَّى أَلْقَاكَ عَلَيْهِ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الشَّاكِرِينَ لآلاَئِكَ، الصَّابِرِينَ عَلَى بَلاَئِكَ، الرَّاضِينَ بِقَضَائِكَ، النَّاصِرِينَ لأَوْلِيائِكَ، الْمُجَاهِدِينَ لأَعْدَائِكَ. اللَّهُمَّ وَفِّقْنا جَمِيعاً لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى. اللَّهُمَّ خُذْ بِنَواصِينا لِلبِرِّ وَالتَّقْوَى. اللَّهُمَّ سَلِّمْنا وَسَلِّمْ مِنّا، وَخُذْ بِنَوَاصِينا لِما يُرْضِيكَ عَنّا، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ ما قَصُرَ عَنْهُ رَأيُنا، وَضَعُفَ عَنْهُ عِلْمُنا وَعَمَلُنا، وَلَمْ تَبْلُغْهُ مَسْأَلَتُنا مِنْ خَيْرٍ أَنْزَلْتَهُ عَلَى عِبَادِكَ، فَإِنّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِيهِ، وَنَسْأَلُكَ إِيّاهُ. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا فَضْلَكَ بِذُنُوبِنا. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنا خَيْرَ ما عِنْدَكَ بِسُوءِ ما عِنْدَنا، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ يَا وَلِيَّ الإِسْلاَمِ وَأَهْلَهُ مَسِّكْنِي بِالإِسْلاَمِ حَتَّى أَلْقَاكَ عَلَيْهِ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.